Deprecated: Function create_function() is deprecated in /home/alwalaacocom/public_html/wp-content/plugins/masterslider/includes/classes/class-msp-main-widget.php on line 95

Deprecated: Methods with the same name as their class will not be constructors in a future version of PHP; sidebar_generator has a deprecated constructor in /home/alwalaacocom/public_html/wp-content/themes/porto/inc/plugins/sidebar-generator/sidebar_generator.php on line 29

Deprecated: The each() function is deprecated. This message will be suppressed on further calls in /home/alwalaacocom/public_html/wp-content/plugins/js_composer/include/classes/core/class-vc-mapper.php on line 111
می 2016 – أعشاب الولاء
Deprecated: Function create_function() is deprecated in /home/alwalaacocom/public_html/wp-content/plugins/yith-woocommerce-wishlist/includes/class.yith-wcwl-init.php on line 241

آرشیو ماهانه - آرشیو ماهانه فرمت تاریخ

علاج السعال بالاعشاب الطبية

يحدث السعال ﻋﻨد قيام ﺍﻟﻔﻴﺮﻭﺳﺎﺕ أﻭ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ أﻭ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ أﻭ ﺣﺒﻮﺏ ﺍﻟﻠﻘﺎﺡ ﺃﻭ غير ذلك من المواد بتهيج النهايات العصبية التي تقع في المجرى التنفسي الذي يفصل بين ﺍﻟﺤﻠﻖ ﻭﺍﻟﺮﺋﺘﻴﻦ. ويذكر أن السعال يعد آلية يقوم بها الجسم لمحاولة التخلص من هذه المواد

وتصفية هذا المجرى.

ويذكر أن الجسم يبذل مجهودا كبيرا عند القيام بالسعال، حيث يشار إلى أن سرعة السعال قد تصل إلى 60 ميلا في الساعة، كما وأن الهواء الخارج منها يصل إلى بعد عدة أقدام ويحمل معه نحو 3000 قطرة صغيرة من اللعاب، وهذه القطرات كفيلة بنقل العدوى من شخص لآخر على بعد مسافات.

وتتعدد أشكال السعال بناء على كيفية تصنيفها، فهناك من يصنفها حسب الصوت الناجم عنها، منهاالسعال الديكي الذي يتسم صوته بأنه يشابه صوت الديك، ومن يصنفها بناء على كونها جافة أو رطبة. وذنك فضلا عن التصنيفات الأخرى.

وعلى الرغم من أن ﺍﻟﺴﻌﺎﻝ ﺍﻟﻤﺰﻣﻦ قد ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻼﻣﺔ ﻋﻠﻰ الإصابة بمرض ما، إلا أن معظم الناس ﻳﻨﻈرون إلى ﺍﻟﺴﻌﺎﻝ على انه ﻣﺼﺪﺭ ﺇﺯﻋﺎﺝ وليس حالة مرضية.

أما عن العلاج

فعند الإصابة بالسعال، وقبل ومع استخدام الأدوية المضادة له، ينصح باللجوء إلى العلاجات الطبيعية، أهمها العلاجات بالأعشاب. ففي الوقت الذي يلجأ فيه العديدون للأدوية التي تباع من دون وصفة طبية، نجد آخرين يعدون ذلك إهدارا للمال،

إذ أنهم يعتمدون على الأعشاب والمستحضرات الطبيعية في علاج السعال. ومن ضمن هذه العلاجات ما يلي:

مشروب الزعتر المغلي:


 ففي ألمانيا، يعد الزعتر علاجاً رسمياً للسعال والتهاب الجزء العلوي من الجهاز التنفسي والسعال الديكي والتهاب القصبات. فمن الجدير بالذكر أن أوراق الزعتر تحتوي على كميات كبيرة من المركبات التي تقوم بالتقليل من الأعراض الالتهابية فضلاً عن إرخاء

عضلات القصبة الهوائية. كما وبالإمكان إضافة الليمون والعسل للمشروب، وذلك لتعديل المذاق والزيادة من المفعول الملطف للمشروب.

مشروب الفلفل الأسود مع العسل:

فهذا المشروب يستخدم ضد السعال الرطب. أما السبب وراء فعاليته، فيعود إلى كون الفلفل الأسود يعزز من الدورة الدموية وتدفق المخاط. أما العسل، فهو ملطف طبيعي للسعال.

جذر العرقسوس:

والذي يستخدم عبر نقع شريحة منه أو قطعة من الحلوى التي تحتوي عليه بشكل طبيعي لمدة 24 ساعة في الماء المغلي ويشرب عند اللزوم. ويذكر أن العرقسوس يستخدم منذ أمد طويل لعلاج السعال كونه يمتلك خصائص تلطف من التهاب وتهيج الحلق.

شراب الزنجبيل:

والذي يمتلك مميزات لا حصر لها، منها كونه مضاداً للهيستامين ومضاداً للاحتقان. لذلك، فإن اختصاصيي الطب الشرقي يستخدمونه في علاج أعراض الزكام والإنفلونزا.

خشب الدرداء الزلق (Slippery elm bark):

وهي عشبة ملطفة ومخففة للغاية للأعراض الالتهابية في الحلق. ويذكر أنه بالإمكان شربها كمشروب ساخن مع القرفة.

لحاء الكرز البري:

والذي يعد ممتازا لتهدئة السعال. ويذكر أنه يستخدم أيضا في بعض الأدوية المضادة للسعال.

● جذر الأوشا (Osha root ):

والذي يقع ضمن أقوى الأعشاب المضادة للسعال. ويذكر أنه قد تم إطلاق لقب “جذر السعال” عليه. ويشار إلى أنه يستخدم لحالات عديدة، منها السعال المتهيح والتهاب القصبات الهوائية والتهاب الرئة. أما عن كيفية عمله ضد السعال، فهي تقوم بتغليف الحلق، كما وتساعد على التخلص من البلغم.

وعلى الرغم من فوائد هذه المستحضرات والأعشاب، فلا يمكن إنكار ضرورة اللجوء إلى الطبيب في حالة استمرار السعال. وذلك للتعرف على السبب المؤدي له وعلاجه بالشكل المناسب. فعلى سبيل المثال، يعد السعال أحد أعراض الالتهاب الرئوي، والذي يعد خطراً إن لم يعالج مبكراً بالأدوية المناسبة.

فوائد الزنجبیل

الاسم العلمی للزنجبیل: زینجیبر اوفیشینال (Zingiber officinale )

هو عباره عن نبته طبیه تستخدم جذورها منذ القدم فی کثیر من العلاجات والاستطبابات بجمیع أشکالها (الطازجه , المجففه , على شکل بودره , على شکل زیت , وغیرها).

 

الیه عمل الزنجبیل

یحتوی الزنجبیل على العدید من مضادات الاکسده القویه والمعادن والزیوت المهمه مثل (الجینجیرول ,الزینجیرون , وغیرها ) حیث تعمل  هذه الزیوت بشکل أساسی فی المعده والامعاء فهی تحسن من حرکه الامعاء , کذلک تعمل کمضاد للالتهابات , مسکن للالام , خافض للحراره , و التخفیف من حده الغثیان عند الحوامل من خلال تأثیرها على الجهاز العصبی .

 

استخدامات الزنجبیل

–    تستخدم نبته الزنجبیل فی علاج العدید من مشاکل المعده کالغازات , الاسهال , فقدان الشهیه , غثیان الصباح , قیء ما بعد العملیات.

–  بعض الاشخاص یستخدمون عصیر هذه النبته لمعالجه حروق الجلد والبعض الاخر یستخدم زیت الزنجبیللتخفیف الالم .

–   یستخدم لاعطاء النکهه  فی بعض الاطعمه والاشربه .

–   البعض یستخدمه فی صناعه الصابون ومواد التجمیل .

 

فوائد الزنجبیل 

  – له فوائد فی الغثیان والقئ بعد العملیات الجراحیه , حیث اثبتت  احدى الدراسات  ان “۱ غم من الزنجبیل الذی یتم تناوله قبل ساعه من العملیه الجراحیه یخفف من نسبه الغثیان بما یعادل ۳۸%”.

غثیان الحمل : لدى الزنجبیل فعالیه معروفه فی الحد من غثیان الصباح عند الحوامل و لکن من المهم جدا عدم تناوله الا بعد استشاره الطبیب المختص , أما غثیان الصباح عند غیر الحوامل أو دوار البحر , فلا یوجد اثباتات کافیه لفعالیه الزنجبیل فیهما .

للمزید إقرأ “حقائق حول الغثیان و التقیؤ

آلام الطمث : اظهر الباحثون ان تناول( ۲۵۰ غم ۴ مرات یومیا لمده ثلاث ایام ) من  الزنجبیل خلال فتره الطمث (الدوره الشهریه ) یعادل مفعول مسکنات الالم کالایبوبروفین والمیفامینیک اسید فی التخفیف من آلامها .

الم المفاصل : اثبتت احدى الدراسات ان “تناول ۲۵۰ مغ ۴ مرات یومیا من الزنجبیل یخفف من الم مفصل الرکبه بعد ۳ أشهر من العلاج” , وفی دراسه اخرى جمعت بین الزنجبیل ونوع اخر یسمى بالخولنجان (احدى فصائل الزنجبیلیات) أنهما یخففان من الم المفاصل الناتج من الوقوف او الم المفاصل بعد المشی .

– اعراض الجهاز التنفسی : یساعد الزنجبیل فی التخفیف من اعراض  البرد والسعال فهو یعمل على  توسیع الشعب الهوائیه و تهدئه بعض اعراض الحساسیه.

 

لا تأخذ الزنجبیل اذا کنت تعانی مما یلی 

–   أمراض الدم  :  اذا کنت تعانی من احدى امراض الدم مثل (فقر الدم , سرطان الدم , الثلاسیمیا , الهیموفیلیا (نزف الدم الوراثی) , الخ ) فان تناول الزنجبیل قد یزید من خطر النزیف فی مثل هذه الحالات , وایضا تناول بعض الادویه التی تمنع تجلط الدم  مثل ( اسبیرین , کلوبیدوجریل) , دیکلوفیناک , ایبوبروفین ,وارفارین , نابروکسین , وغیرها من الادویه  .

للمزید “مواد غذائیه تؤثر على الدواء سلبا أو إیجابا

–  السکری : یفضل عدم تناول الزنجبیل لدى مرضى السکری فهو یعمل على خفض مستوى السکر فی الدم .

 أمراض القلب : لا ینصح الخبراء بتناول الزنجبیل للأشخاص الذین یعانون من امراض القلب حیث ان بعض الحالات زاد الوضع سوءا لدیها جراء تناول جرعات عالیه منه .

 

طریقه اعداد الزنجبیل

لعمل شای الزنجبیل :

-یقطع ۲ انش من جذر الزنجبیل الى شرائح ویضاف الیها کوب من الماء.

-ومن ثم تترک على نار هادئه لمده۱۰ دقائق.ویفضل تغطیه وعاء الطهی للابقاء على أکبر قدر من المکونات المتطایره المفیده .

– بعد ذلک یتم ازاله الشرائح وشرب ما تبقى من الماء قبل الوجبه.(عاده یتم شرب ثلاثه أکواب من الشای یومیا، واحده قبل کل وجبه).

یتوفر الزنجبیل ایضا على شکل کبسولات أو مسحوق الزنجبیل  وهی متاحه بشکل کبیر,تؤخذ مع أو بدون الطعام.

 

تخزین الزنجبیل

یتم تخزین جذور الزنجبیل الطازجه فی مکان بارد، مظلم، وجاف. ولیس فی الثلاجه، حتى بعد قطعها.

یفضل استحدام الزنجبیل  فی حدود ۲ إلى ۳ أسابیع للحصول على افضل تأثیر له.

أما الکبسولات ومسحوق الزنجبیل فیفضل ابعادها عن الحراره والضوء .